ويعني الإضراب "عدم الحضور إلى مراكز العمل والتوقّف كلياً عن القيام بأية أعمال". ومنعاً لأي خرق أو ضغوط على الموظفين، أعلن المجلس "وضع أرقام هواتف أعضائه بتصرّف الجميع للإبلاغ عن أية خروقات أو ضغوط قد يتعرّضون لها".
وكان المجلس قد أعلن يوم الجمعة الماضي الإضراب التحذيري بسبب "عدم القدرة على الوصول إلى مراكز العمل. وسعر صفيحة البنزين لامس المليونيّ ليرة. ولأننا لم نستطع لغاية تاريخه التوصّل إلى أية بوادر حلول قد تؤدّي إلى التخفيف من أعباء الاستمرار بالعمل".
وينعكس الإضراب على خدمات الاتصالات والانترنت، إذ أن عدم توجّه الموظفين إلى مراكز عملهم يعني وقفهم أعمال الصيانة وتشغيل السنترالات، ما قد يؤدّي إلى انقطاع الخدمات عن المشتركين.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها