"معاناة لا تنتهي، ومأساة لا توصف"، عبارات تقرؤها على وجوه أهالي العسكريين المخطوفين الذين نصبوا عشر خيم في ساحة رياض الصلح، ليكونوا على مقربة من السرايا الحكومية، لعل صرختهم تصل.
في هذه الغرفة التي لا تتعدى المتر المربع الواحد، في داخل أحياء صيدا القديمة، يمارس "المعلم" عاطف مهنة "الكندرجية". هذه المهنة التي قلما تجد من يمارسها، تستعيد اليوم قليلا من عافيتها في زمننا الاقتصادي المتردي.
انتشر بعض يهود لبنان في وادي أبو جميل في العاصمة بيروت، وقد شردتهم الحرب الأهلية عام 1975، فنزحوا إلى عاليه وبحمدون وصوفر، وما لبثوا أن غادروا لبنان بعدما اقفلت المدارس والمؤسسات
تستغرب فاطمة الحوت فكرة وجود تطبيق الكتروني لوزارة الصحة على الهواتف الذكية، هدفه ملاحقة شكاوى المواطنين الاستشفائية. "لم أسمع به من قبل، لكن بالتأكيد سأقوم بتحميله عبر هاتفي". تقول. إذ يساهم، وفقها، "في الحد من تلاعب الصيدليات ...
بعلبك، القبيات، إهدن، جبيل، جونيه، القبيات، بيت الدين وبيروت، كلها مناطق تشهد مهرجانات فنية صيفية، والمفارقة أنّ ازدياد عدد المهرجانات هذا الصيف يتزامن مع مرور لبنان والمنطقة بأزمات تلو الازمات، سياسياً وأمنياً واقتصادياً.
"ستحرز ألمانيا كأس العالم، وسأكسب 250 دولاراً. لكن إذا خسرت، لا سمح الله، فسأخسر المئة دولار التي دفعتها للمراهنة على المباراة النهائية"، يقول الشاب أحمد ب.
ساهمت رغبة ميشال أبي راشد بالإستقلال عن أهله في دخوله المبكر إلى سوق العمل، فور تخرجه من المدرسة. "لكنني فضلت البقاء في عملي، بعد بدء العام الدراسي في كلية الحقوق، لأنني أود تسديد أقساطي الجامعية بنفسي"، يقول ميشال.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث