وأعلن حزب الله مجدداً عن استهداف وحدة المراقبة الجوية في قاعدة ميرون بالصواريخ الموجهة، وتم اصابة تجهيزاتها وتدميرها".وبنتيجة اطلاق صواريخ من حزب الله باتجاه الجليل الغربي في محيط عرب عرامشة اعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، عن "5 إصابات على الأقل بصاروخ أطلق من لبنان واضافت، في تقارير عن "إصابة مبنى وسيارة في عرب العرامشة.
اشكال جديد سجل بين الأهالي وقوات اليونيفيل بعد دخول دورية للكتيبة الفرنسية العاملة ضمن قوات الطوارئ الدولية "اليونيفيل" الى الاحياء السكنية في منطقة سهل الخان في تبنين مما ادى الى استياء بعض الاهالي فاقدموا على اعتراض طريقهم دون التعرض للعناصر باذى، وقد حضرت دورية من مخابرات الجيش وعملت على اخراجهم الى الطريق العام ومواكبتهم".
في المقابل، شن الطيران الإسرائيلي سلسلة غارات بالصواريخ استهدفت بلدة علما الشعب والحي الجنوبي لمدينة الخيام، بالتزامن مع قصف مدفعي. كما نفذ الطيران الإسرائيلي غارات على منطقتي وادي العصافير ومحيط المهنية في بلدة الخيام جنوبي البلاد.
وفي السياق، كشف رئيس بلدية بلدة المطلة الحدودية مع لبنان، دافيد ازولاي، أن 70% من سكان المنطقة تركوها ويسكنون في الفنادق، إثر تبادل إطلاق النار مع "حزب الله". وقال دافيد أزولاي: "لم يتبق في البلدة سوى 40 شخصاً من السكان، وهم من قوات الحماية المحلية والسلطات المحلية والجنود.. ينامون في منازل المواطنين". وأضاف: 70% من سكان المنطقة في الفنادق، وهذا أمر لا يمكن أن يستمر"، مردفاً: "تم اخلاء 50% من سكان المنطقة في 16 تشرين الأول بصورة فورية، وهم قرروا الرحيل عندما رأوا ما حل بسكان الجنوب عند غلاف غزة". وتابع أزولاي: "لا مناص من الحرب مع حزب الله في نهاية المطاف، وعلى الحكومة اتخاذ القرار بإعادتنا لو كان عن طريق الحرب".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها