لا أعتقد أن في كتاباتي اهتماماً مبالغاً فيه بقضايا المرأة ولا النسوية لا عمومًا ولا خصوصًا، تقول سعاد سليمان لـ"المدن"، "لكني كامرأة أكتب عما أعرف وأعاني، كما يكتب الرجل عما يعرف ويعاني"
"لقد انتهت عصور الأفكار الكبرى.. والشعارات الكبرى.. لقد سقطت جميعها سقوطاً مريعاً"، تقول سوزان ابراهيم لـ"المدن". تضيف: "أتمنى أن أجد قارئاً حكيماً هادئاً قادراً على القراءة بصبر ناسك بحثاً عن معناي"
عن اللغط الذي أثير حول مشاركته مع شاعر إسرائيلي في أمسية في باريس يقول مازن معروف لـ"المدن": "لدينا كل أسباب إدانة الإسرائيلي في العلن، إلا أننا لا نزال ننسحب كي لا نمنحه شرعية، كما نقول".
يترك راوي حاج لنفسه، ولقلمه بالطبع، الإبحار في سرد يوميات ليست ذات بال، فتحضرني لدى قراءته، شخصية "الحكواتي"، لكنه الحكواتي "الأجنبي" المبتعد عن رواية البطولات
بعد وفاة ابن الكاتبة عادت الشيمي الى العمل على روايتها لتشذيبها وتهذيبها وفق فنيات الرواية التي تعرف، وأحسب أنها لم تبذل مجهوداً يُذكر فالحزن جعلها في حالة من فيضان الوعي
تتطرّق "أيام في بلدتي" لحيوات شخصيات صينية ذاعت شهرتها. عالمُ الرواية يختنق بأصناف البشر كافّة، بعضهم مستقيم وحازم، بعضهم أناني حقير، تصرفاته فظة وتعسفية الى حد يشعر القارىء بالذهول
استهلال لرواية الكاتبة المصرية منصورة عز الدين: "جبل الزمرّد" تشتبك فيه مع "ألف ليلة وليلة" اشتباكاً يتجاوز العنوان، لتقدّم عملاً يلعب مع "الليالي" ويحاورها متبيناً بعض أساليب السّرد المستلهمة منها.
في "هواء المنسيين"، جديد الشاعرة المصرية غادة نبيل عن دار "شرقيات"، الكلمة مُصفّاة. علاقة قصائدها بالهند تعود إلى جدّها الذي قرأت من مكتبته نسخة من "جيتنجالي" حين كانت في الخامسة عشرة من عمرها
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث