حجم الخط
مشاركة عبر
في قلب #الجولان و #القنيطرة جنوب #سوريا، ما تزال الخيول العربية الأصيلة تحافظ على حضورها اللافت كرمز للأصالة والتاريخ، توارثتها العائلات جيلاً بعد جيل لأكثر من 400 عام. وتبرز بلدة كودنة كإحدى أبرز الحاضنات لهذا الإرث، حيث تُعد تربية الخيول فيها جزءاً لا يتجزأ من الهوية الثقافية والاجتماعية للسكان.