وصار استخدام مكيفات الهواء رفاهية لم يعد يسأل عنها أحد. بل بات الموظفون يحتاجون إلى التيار الكهربائي كي يعملوا. وأكدت المصادر أن لا حلول في الأفق، بل ربما يستفحل الأمر ويؤثر على حركة المسافرين ذهاباً وأياباً، في حال تعطلت كمبيوترات موظفي شركات الطيران في مكاتب الحجوزات.
وانقطاع التيار الكهربائي أثر حالياً على إنارة القاعات ومكاتب الموظفين وكنتوارات استقبال المسافرين. لكنه لم يؤثر حالياً على حركة الملاحة. فرادار الملاحة الجوية الذي يسير حركة الطيران مزود بمولدات طاقة منفصلة لتشغيله على مدار الساعة. لكن في ظل تفاقم الوضع لا أحد يعلم إلى أين تصل الأمور، تقول المصادر.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها