"كورونا مش مؤامرة ولا لعبة سياسية"، بل حقيقة تتفشّى في المجتمع اللبناني. ليس كورونا وحده قاتلاً، بل إنّ الاستخفاف به جرم لا يقلّ عنه شأناً. ومن الطاقم الطبي في المشفى، وكل المشافي الأخرى، آلاف رسائل التحذير والتنبّه للخطر. يعاين هؤلاء، يومياً، عوارض الحرارة الملتهبة وضيق التنفّس ونقص الأوكسيجين. يقومون بما يقدرون عليه، ويحملون رسالة دائمة مستمرّة وأخيرة: فيروس كورونا يمكن أن يقتل الناس، فلا تعبثوا معه ولا تعبثوا بحياتكم وبحياة الآخرين.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها