|
وبناءً على طلب من جامعتها، شاركت حدرج قبل ثلاثة أشهر بالتعاون مع الكتيبة الكورية في قوات الطوارئ العاملة في الجنوب، في احتفال فني خاص باليوم التصميمي- اللبناني- الكوري في الجامعة، "الهادف إلى الدمج بين الحضارتين اللبنانية والكورية من خلال الرسم على الجسم"، تقول، فأبدعت بما قدمته من نماذج جسّدت رسومات شخصيات على الوجه على أساس الألوان والأشكال التي يتميّز بها كل من البلدين.
لا تكتفي الشابة الموهوبة بالرسم اليدوي أو التقليدي، بل ابتكرت أسلوباً خاصاً بها عبر برنامجي Photoshop وIllustrator. تطمح حدرج إلى تطوير فنّها بالسبل المتاحة لتتماشى مع العصر الحديث، على أمل أن يتخطى ما تقدّمه من أعمال حدود وطنها ليصل إلى العالم بأكمله.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها