المدن - اقتصاد
وأضافت لاغارد أنه بعد أكثر من 25 عاماً من تأسيس الاتحاد الأوروبي، فإن دول الجنوب الأكثر فقراً داخل الاتحاد، لم يلحقوا بأقرانهم الأثرياء في الشمال، "وهي الفجوة التي تدهورت بشكل أكبر منذ الأزمة المالية العالمية".
وأوضحت أن منطقة اليورو تواجه من جديد لحظة حاسمة، مشيرة إلى أن "هدفنا لا بد أن يكون واضحاً نحو تعزيز فوائد النمو الاقتصادي واستئناف التقارب وذلك على نطاق واسع في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي، وهذا سيساعد على استعادة الثقة في المشروع الأوروبي".