رفضت وزيرة الطاقة والمياه ندى بستاني تحميل الوزارة مسؤولية "تأمين الاعتمادات لاستيراد المشتقات النفطية".

وأكدت بستاني خلال لقائها يوم الأربعاء 6 تشرين الثاني، وفداً ضم تجمع الشركات المستوردة للنفط، نقابة أصحاب محطات توزيع المحروقات ونقابة الصهاريج، رفضها "تحميل المواطن أي زيادة ناتجة عن فروقات الأكلاف الإضافية التي تتكبدها الشركات، والناتجة بدورها عن العمولات المصرفية المستجدة على الاعتمادات"، مؤكدة على استمرار تواصل الوزارة "مع كافة الجهات للمساعدة على الخروج من هذه الأزمة".