المدن - ميديا
بين أشجار زيتون معمّرة في شمال غرب #سوريا، يعزف الشاب وسام دياب على العود بينما تحيط به نباتات زرعها واعتنى بها على مدخل خيمته، في محاولة لجعلها تشبه منزله الذي نزح منه على وقع المعارك قبل سنوات.https://t.co/sgxYjAv3wm #فرانس_برس
— فرانس برس بالعربية (@AFPar) November 24, 2020
✍️📸 @aarefwatadd pic.twitter.com/MY7d02V7gO
الجمال بالروح ونحنا منزرعه متل هالزريعة تماماً، والقبح كل القبح بالماديات والمصلحة والغايات الدنيئة، جنتك بإيدك أنت وحدك ما بإيد غيرك أوعى تسلم جنتك لحدا أو تظن أنه حدا بيملكها غيرك.
— Aisha Sapri (@AishaSapri) November 13, 2020
الصورة من مخيمات أطمة شمال إدلب تعود للشاب الجميل صاحب الخيمة
وسام عبدالرزاق دياب pic.twitter.com/vkuq0BfZRa
لا يستطيع العودة إلى بيته في ريف حماة، فكان هذا المشهد في خيمته.. شاهدوا ما صنعه وسام دياب (19 عاماً) 👇#سوريا pic.twitter.com/ZXrOghwiHW
— 🇲🇦أطيافي الراحلة🇲🇦🌹💞😊 (@oumymasaad123) November 20, 2020
لا يستطيع العودة إلى بيته في ريف حماة، فكان هذا المشهد في خيمته.. شاهدوا ما صنعه وسام دياب (19 عاماً) 👇 pic.twitter.com/QrslUIIB4Q
— أنا العربي - Ana Alaraby (@AnaAlarabytv) November 20, 2020
أنا وسام عبد الرزاق دياب، نازح من ريف حماة الشمالي، بقيت أنتقل من مدينة لمدينة بسبب النزوح.
— IrfaaSawtak ارفع صوتك (@IrfaaSawtak) November 19, 2020
هي الخيمة عم ترافقني وين ما رحت من خمس سنين. قد ما جمّلتها بتضل خيمة وما بتصير بيت. وحبيت اشتغل عالترتيب بالخيمة والزراعة حولها حتى ارتاح نفسياً وبين للعالم إنو فينا نعمل شي من ولا شي. pic.twitter.com/1lblJReAbM
خيمة النازح السوري الشاب وسام عبد الرزاق دياب من بلدة كفر زيتا بريف حماة
— MohammedSalehAwaeed (@MohammedAwaeed) November 14, 2020
دعكم من كل شيء ممن مات ونزح وتشرد
دعكم من حقد العصبةالطائفية وحكامنا العرب
تأملوالتفهموا لماذا تعاضد العالم كله ضد ثورتناالسورية هم يعرفون جينات الدولة والسؤدد والعزّة التي يحملهاابناء بلاد الشام والعراق pic.twitter.com/aSBSTVQ0TH