المدن - ميديا
Still can't believe it 🤣🤣 the weekend their MPs were trying to start a sectarian war... Yalleh sta7a met https://t.co/PWBmY5o5dB
— Gino Raidy 🇱🇧 (@GinoRaidy) February 12, 2020
— Gino Raidy 🇱🇧 (@GinoRaidy) February 13, 2020
Despite all the horrible stuff the Aounists have done to me the past 3 months, I still invite you to leave your leader & join the people. We know you're just following orders, and can't defy.
I was once like you. It's tough to leave a cult, but you can do it#تيار_العار
وكان قد صدر عن الوكيل القانوني لـ"التيار الوطني الحر"، المحامي ماجد البويز، بيان أعلن فيه أنه "بتاريخ 02/11/ 2020 تقدمت بوكالتي عن التيار الوطني الحر بشكويين مع اتخاذ صفة الادعاء الشخصي من جانب العامة التمييزية بحق كل من الاعلامية ديما صادق والمدعو جينو رعيدي بجرائم المواد 317 و385 و582 عقوبات على خلفية نشرهما اخباراً كاذبة وفيديو منسوب موضوعه زوراً الى التيار الوطني الحر، يتضمن إثارة للنعرات المذهبية والعنصرية والحض على النزاع بين الطوائف ومختلف عناصر الأمة، والقدح والذم والتحقير".
وأضاف أنّ الدعوى بحقّ كل من صادق ورعيدي "أحيلت إلى المباحث الجنائية المركزية للتحقيق مع المدعى عليهما واتخاذ الاجراءات القانونية المناسبة بحقهما".
وكتبت صادق في صفحتها الفايسبوكية: "في شي حابة خبركم ياه مش عارفة كيف.
التيار العنصري الحر رفع عليي دعوى، بتهمة شو؟ اثارة النعرات الطائفية والعنصرية.. والله متل ما عم خبركم"، لكنها لم توضح معرفتها بالسبب المباشر الذي أقيمت على أساسه الدعوى ضدها.
ويتعرّض رعيدي منذ أسابيع لهجمة شرسة في مواقع التواصل من قبل مناصرين لـ"التيار الوطني الحر"، على خلفية منشوراته وتغريداته التي تنتقد أداء التيار وخطابه وممارسات رموزه ونوابه. وسبق أن نشر العديد من التغريدات التي علّق وانتقد فيها كلام النائب زياد أسود خلال محاولة مجموعة من المتظاهرين طرده من أحد المطاعم في منطقة انطلياس، ولاحقاً ما فعله مرافقوه ومناصروه مع المتظاهرين في منطقة كسروان، والتعرّض إليهم بالضرب والشتائم، لا سيما الشاب الطرابلسي وليد رعد، الذي نال النصيب الأكبر من الاعتداء والتصرّف العنصري.
ونشر رعيدي بعدها مقطعي فيديو تحت عنوان "زياد أسود الحقيقي"، الذي زعم مؤخراً أنهم في التيار "لا يعتدون على أحد"، فيما تظهر تصريحات سابقة تستعرضها مقاطع الفيديو، أن أسود نفسه سبق أن قال في إحدى المقابلات التلفزيونية أنه "وقت أنا بلاقي انو ما في دولة، بحمل فرد وبحمل بارودة وما بتفرق معي"، وقال في أخرى: "بالعتمة، بليل، النائب بلا مرافقيه، ايه بظرف معيّن بحط فردي وبحط مدفعي، آخر همّي وما فارقة معي..".
The real Ziad Ass-wad #لبنان_ينتفض pic.twitter.com/Lh2HLRYrqV
— Gino Raidy 🇱🇧 (@GinoRaidy) February 5, 2020
— Gino Raidy 🇱🇧 (@GinoRaidy) February 6, 2020
Ziad Ass-wad pt 2 "The Coward's Escape"#تيار_الشبيحه#زياد_الزفت_الاسود pic.twitter.com/Av56myiDGq