ولفتت إلى أنه "يسلط هذا الإجراء الضوء على طريقة عمل حزب الله المتمثلة في استخدام غطاء الأعمال التجارية التي تبدو مشروعة لتوليد الإيرادات وزيادة الاستثمارات التجارية عبر العديد من القطاعات، لتمويل حزب الله و"أنشطته الإرهابية" سرًا".
وذكرت أنّ "أحمد عبد الله هو مسؤول في حزب الله، وعضو نشط في الشبكة المالية العالمية لحزب الله الذي دعم الحزب على مدى عقود، وقام بأنشطة تجارية واسعة النطاق في مختلف البلدان، حيث يتم تحويل الأرباح إلى حزب الله.
وهو ينسق الأنشطة التجارية والميزانيات مع كبار الميسرين الماليين لحزب الله مثل محمد قصير ومحمد قاسم البزال. بالإضافة إلى مشاركة محمد قصير ومحمد قاسم البزال، ساعد مسؤولو الحرس الثوري الإسلامي، في تسهيل التحويلات المالية لأعمال أحمد عبد الله، والتي يوجد العديد منها في العراق ويفيد حزب الله".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها