الجامعة اللبنانية والطقس الخليجي والعونية
حجم الخط
القتل البطيء والمتعمد الحاصل للجامعة اللبنانية في العقدين الأخيرين، عبر التخفيض المتواصل لموازنتها، وتطييفها، وتعيين غير الكفوئين في إدارتها والمناصب التعليمية ضمن نظام المحسوبيات، يحرم من لا يملك المال لدخول جامعات خاصة، أو السفر، من تحصيل العلم اللائق، وإن كان كادحاً طموحاً مستحقاً وكفوءاً.
إبنة الجامعة اللبنانية وافتخر، وهذا يرتب عليّ واجب النزول إلى التظاهر مع التلاميذ في ساحة رياض الصلح. وهو واجب على كل من يكترث لمستقبل من ليس لهم إلا الجامعة اللبنانية.
باسل صالح:
كلام لابد منه: من الشروط الإصلاحية الأساسية في #الجامعة_اللبنانية هي السماح للطلاب بتقييم أساتذتهم لناحية: نوعية تعليمهم، وجودتهم، وشرحهم، وحضورهم، وجديتهم، وجدارتهم، وقدرتهم في المواد التي يعلمونها... الخ. وذلك بشكل سري وديموقراطي.
راشد فايد:
من يسمع جبران باسيل يعتقد أنه يخوض وحيداً معركة إنقاذ الاقتصاد، وفي وجه الجميع. ومن يسمعه يطري رئيسي الجمهورية والحكومة، يظنه أعلى منهما خبرة وكفاءة وحكمة، ما يجيز له الأستذة عليهم. شعبوية على تلميع صورة وادعاء مونة وتضخيم دور وفهم. لا شك أنه سبّاق. لكن يساعده تقاعس الآخرين عن شرح أدوارهم وعدم الرد.
ثائر غندور:
بالأمس أقدمت بلدية بيروت مُعززة بوزارة الداخلية على طرد عدد من العمال السوريين والبنغال من أحد مباني شارع الحمرا. من أقدم على هذه الخطوة ليس عونياً بالإسم، إنما عوني بالعدوى وبالممارسة.
نادر فوز: العنصرية اللبنانية هذا الأسبوع
حازم الأمين:
كلنا عونيون ووحده حزب الله غير عوني. ميشال عون عوني، أما حسن نصرالله فليس عونياً، إذ كيف يكون المرء أسير وهم من صنيعته. ولشعوره بالمناعة منها، دفع الحزب بالعونية إلى كل مكان. جعلها تنتصر على حليفه الأكبر نبيه بري، وعلى الصحيفة الأكثر قربا منه، ناهيك عن إفساحه المجال لإطاحتها بخصومه.
نسرين المصري:
اللّهم إن كنت كتبت علينا المناخ الخليجي هبنا أموالهم أيضاً يا أرحم الراحمين.
هيثم الطبش:
الرئيس الحريري وعدنا يعمل #بيروت متل#دبي.. الطقس اليوم أول خطوة!
النائب فؤاد مخزومي:
هل يصبّ قرار وزارة الاتصالات منح خدمة الـ "رومينغ Roaming" لشركة خاصة في مصلحة خزينة الدولة بالوقت الذي يجري العمل على تحسين الواردات في الموازنة؟ وأين مصلحة المواطن في ذلك؟ وهل جرت مناقصات؟ ومن هي الشركة التي منحت حصرية هذه الخدمة وما هو تاريخها حتى نسلمها بيانات المواطنين؟
حجم الخط
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها