ما لم تنقله وسائل الاعلام..
— Dr. Fouad Kabbara (@FouadKabbara) January 23, 2020
هذه التي أسموها ثورة، لم تترك شيء إلا وحطمته، فكيف يريد كوادرها بناء دولة؟#ثورة_سرقها_الزعران pic.twitter.com/KmBIJiYFIc
— Nasser Al Mulla🇱🇧 (@NasserM62) January 23, 2020
بدأنا نشهد تحولاً دراماتيكياً في مجريات #الثورة من خلال مشاهد العنف والعنف المضاد في أكثر من منطقة والتي تشي بأن الثورة لم تعد #سلمية وأن المطالب المحقة باتت على المحك. فلكل فعل رد فعل يساويه في الشدة ويعاكسه في الإتجاه. أوقفوا #العنف و"تعالوا الى كلمةٍ سواء".#ثورة_سرقها_الزعران
— Azzurri, (@mhmdmazeh) January 23, 2020
ليل امس تم الاعتداء على فوج الاطفاء (الدفاع المدني) من قبل زعران الفورة
وهذا الاعتداء تماما كما الذي يقصف سيارة الاسعاف#وسط_بيروت#ثورة_سرقها_الزعران pic.twitter.com/V3nCV9fql5
— Alfred Bteich (@BteichAlpha) January 23, 2020
#ما_في_فرصه للزعران لي عم بكسرو و يهدمو مباني بيروت و المباني الخاصة والعامة! هودي أكيد غير قادرين على بناء وطن وغير مؤتمنين على وطن! أما مطالب الحراك فهي الأولوية المطروحة الان في خطاب رئيس الحكومة فلتأخذ هذه الحكومة الوقت ولنحاكمها!#الحكومة #حسان_دياب #ثورة_سرقها_الزعران
— 𝐉𝐚𝐲 𝐀𝐨𝐮𝐧 (@Jay_Aoun) January 23, 2020
اتعدّيتوا عالجيش، عالدفاع المدني، عالدرك، عالأملاك العامة والخاصة، عالمدنيين، عالصحافيين، عالكنايس، عالجوامع
وصلت معكن تقتحموا المحلات وتسرقوا
ما في نوع زعرنة ما عملتو
ما في حقد طائفي ما نشرتو
ما في نوع مسبّات ما قلتو
بالمقابل عطيتونا شي حلّ؟
تحقق هدفكن؟#ثورة_سرقها_الزعران
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها