ونشرت الصحف، التقرير الذي نشرته وكالة "اسوشيتد برس"، ويتضمن مقابلة مع محمد عواد الذي مُنع من الاستئجار، ورئيس بلدية الحدت جورج عون، اضافة الى جورج أسمر، أحد سكان الحدت، الذي اصطحب مراسل الوكالة الى متجر يبيع الألبسة قرب الكنيسة وتعمل فيه امرأة "واحدة من إخواتنا الشيعة"، قائلاً ان القرار للحفاظ على هوية البلدة. كما تحدث فيه آخرون.
ويعد التقرير مادة تجذب وسائل الإعلام العالمية، وهو حدث غير تقليدي في العالم، لذلك تم تداوله بكثرة خلال الساعات الأخيرة، ومن ضمنها وسائل إعلام اسرائيلية "تايمز اوف اسرائيل".
ويتهم بعض اللنبانيين بلدية الحدت باتخاذ اجراء "عنصري" في هذا القرار المعمول به منذ 10 سنوات، فيما يبرر آخرون لها هذا القرار "للحفاظ على هوية البلدة" كما يقولون.
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها