وبعد ذلك تبنّى حساب في "فايسبوك" يحمل اسم "أنونيموس لبنان" عملية اختراق الموقع، علماً أنّ منظمة "أنونيموس" العالمية كانت قد هددت، في بداية الثورة، المسؤولين اللبنانيين باختراق حساباتهم، وقالت وقتها إنها مستعدة لمساعدة الشعب اللبناني في ثورته.
وأعلنت المنظمة وقتها أنها ستشن هجومًا ضد سياسيين لبنانيين مثل الرئيس فؤاد السنيورة، الوزير جبران باسيل، الرئيس سعد الحريري، وغيرهم، واعدة بأنها "ستكشف وثائق ذات سرية عالية تتعلق بحساباتهم السرية".
View this post on Instagramمنظمة الأنونيموس العالمية تقوم بتهديد رجال سياسة لبنان #لبنان_ينتفض #شرطة_المشاهير
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها