وأضاف البيان أنه سيتم تنفيذ الأنشطة "من قبل 6 منظمات غير حكومية وطنية و7 منظمات دولية وتستهدف جميع الفئات الضعيفة من السكان مع التركيز على الوصول إلى المجموعات غير المدعومة حالياً من اللبنانيين واللاجئين السوريين واللاجئين الفلسطينيين والمهاجرين". ولفت النظر إلى أن "61 بالمئة من السكان المستهدفين هم لبنانيون، و32 بالمئة سوريون، و4 بالمئة مهاجرون، و3 بالمئة فلسطينيون".
وأوضحت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في لبنان والوصية على الصندوق نجاة رشدي، أن هذا التمويل "يأتي في وقت حرج مع استمرار تدهور الوضع المزري في لبنان. ولم تتلقَّ خطة الاستجابة للطوارئ سوى 36.2 مليون دولار (9.5 بالمئة) من إجمالي الطلب البالغ 383 مليون دولار، مما يترك أنشطة ملحوظة تُعنى بإنقاذ الأرواح غير مُموَّلة وبالتالي لا يتم تلبيتها".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها