ومع أن الانخفاض لم يدم طويلاً، لكنّه شكّلَ مناسبة للبعض لشراء الدولارات، وتحقيق أرباح بعد الارتفاع. وقد "نشطت حركة الشراء في مرحلة الانخفاض بشكل ملموس. فالجميع كان يعرف أن الانخفاض طارىء ولا يستند إلى أسباب اقتصادية تشجّع على المزيد من الانخفاض"، حسبما يقول أحد الصرافين في حديثه إلى"المدن".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها