حجم الخط
مشاركة عبر
تُكثِّف القوى الأمنية دورياتها لضبط عمليات تخزين المحروقات في المناطق. تضبط مئات آلاف الليترات خلال أيام. بعضها مخبّأ بطريقة احترافية يصعب اكتشافها (لاحظ الصورة المرفقة)، وبعضها معروف لكن يحظى بغطاء سياسي. فيما الغطاء الأكبر على الأشخاص لا المحروقات. إذ لا يتم توقيف المحتكِرين مع مضبوطاتهم، إلا نادرًا. والتوقيف لا يشمل كبار المحتكرين.
وبعيدًا عن التساهل مع المحتكرين، أعلنت قوى الأمن الداخلي اليوم الخميس 26 آب، أنها كشفت بتاريخ 24 و25 آب، كميات مخزّنة من المحروقات ضمن محافظات الجنوب والبقاع وجبل لبنان. وضبطت 484345 ليتراً من المازوت، وُزعت على المستشفيات والمطاحن ودور المسنين والأفران المقفلة بسبب نفاذ كمية المازوت لديها، والبلديات المشرفة على مولدات الآبار الارتوازية ومولدات القرى بالسعر الرسمي، ضمن المحافظات المضبوطة فيها الكميات المذكورة، بناءً على إشارة القضاء المختص.
كما تم إلزام 7 محطات في محافظة الجنوب على بيع 30650 ليتراً من المازوت و34300 ليتر من البنزين، بالسعر الرسمي.
وبعيدًا عن التساهل مع المحتكرين، أعلنت قوى الأمن الداخلي اليوم الخميس 26 آب، أنها كشفت بتاريخ 24 و25 آب، كميات مخزّنة من المحروقات ضمن محافظات الجنوب والبقاع وجبل لبنان. وضبطت 484345 ليتراً من المازوت، وُزعت على المستشفيات والمطاحن ودور المسنين والأفران المقفلة بسبب نفاذ كمية المازوت لديها، والبلديات المشرفة على مولدات الآبار الارتوازية ومولدات القرى بالسعر الرسمي، ضمن المحافظات المضبوطة فيها الكميات المذكورة، بناءً على إشارة القضاء المختص.
كما تم إلزام 7 محطات في محافظة الجنوب على بيع 30650 ليتراً من المازوت و34300 ليتر من البنزين، بالسعر الرسمي.
وخلال عمليات ملاحقة شبكات بائعي الغالونات في السوق السوداء، تم توقيف شخصين في صيدا، وضبط كمية 454 ليتراً من مادة البنزين و50 غالوناً سعة 9 ليتر وغالون واحد سعة 4.5 ليتر.
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها