هدوء المستشفيات بدأ يشهد بعض "الصخب" بفعل استمرار ارتفاع أسعار الدولار، وعدم قدرة مصرف لبنان على تأمين الدولار الكافي للمستوردين، لتأمين حاجات المستشفيات من المسلتزمات الطبية والأدوية وغيرها، فضلاً عن انخفاض قيمة ما تتقاضاه المستشفيات وأطباؤها مقارنة مع سعر صرف الدولار، فما كان من نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون إلاّ الإعلان عن اتّجاه المستشفيات الخاصة نحو "تحميل المريض جزءاً من كلفة الاستشفاء التي تضاعفت، فيما التعرفة الحالية للمستشفيات مبينة على أساس سعر صرف 1500 ليرة للدولار".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها