وأشارت النقابة في بيان لها يوم الاثنين 25 تشرين الثاني، إلى أن "هذه الأرقام والأعداد أتت بعد تحذير النقابة من زيادة الضرائب، وفقدان كل مقومات العيش الأساسية والاجتماعية والاقتصادية والمالية والبيئية، فضلاً عن انتفاء القدرة الشرائية".
أمام هذه المؤشرات السلبية، تعقد النقابة آمالاً على موسم الأعياد الذي "ينتظره كل أصحاب المؤسسات لكونه جرعة أوكسجين". لكن في ظل الأوضاع الحالية التي تمر بها البلاد، ترى النقابة أنه "لا يوجد أي بوادر إيجابية مطلقاً لناحية الاستعدادات والحجوزات لهذا الموسم".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها