وكتب الروائي خيري الذهبي "رحيل الفنان السوري الكبير الصديق محمد الطرقجي، ابن حلب البار.. عن 95 عاماً... بعيداً عن بلاده وأهله وناسه وفنه... في مدينة سان دييغو الأميركية وسط عائلته الصغيرة ... الرحمة له. عملنا معاً في عدد كبير من الأعمال في السبعينات والثمانينات مثل "الوحش والمصباح والشطار وابو حيان التوحيدي".
وكتب عامر ملاح: رحم الله الأستاذ محمد طرقجي
الإنسان الطيب، الراقي، والنبيل، والفنان الرائد، المبدع، والمتواضع الذي لم يعرف عنه أنه كان في يوم من الأيام متزلفاً للسلطة والسلطويين، ومما يؤسف له أنه لم ينل في موطنه ما يستحق من الشهرة والتكريم.
وبرحيله تفقد الحركة الفنية السورية أحد أوائل مؤسسيها".
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها