انتقلت قضية عيتاني لتصبح مادة لصراع سياسي انتخابي شبيه بصراع الاجهزة
سحب قضية زياد عيتاني من التجاذب السياسي والإعلامي
وكيله: الإفراج عنه قريباً، وننتظر قرار قاضي التحقيق.
المشنوق يعتذر من زياد عيتاني.. وأمن الدولة ترفض
رفضت أمن الدولة "التشكيك بصدقية التحقيقات التي أجرتها مع عيتاني".
.. لكن، مَن هو العميل في لبنان؟
لا أستغرب تورط ممثل لبناني في العمالة لاسرائيل، في هذا البلد العجيب، يمكن أن نصدق كل شيء، ويمكن ان نشك في كل شيء، ويمكن أن نكذّب كل شيء أيضاً.
لكلنا أبناء عائلة مقدسة واحدة. كبارها يُشعّون فوسفوراً في الظلام. وصغارها أطفال، والأطفال خطَأة.
التجنيد في زمن الشعبوية الثقافية
ثمة شيء لا بدّ من الإنتباه له في قضية التجنيد الإسرائيلي لزياد عيتاني، وهو إتصاله بالسردية التي لطالما قدمها عن بيروت في مسرحيات يحيى جابر.
لماذا يتواصل زياد عيتاني مع العدو؟
لا تثبت المصادر أن عيتاني اعترف بتخطيطه لتنفيذ عمليات اغتيال.
التسريبات في قضية زياد عيتاني.. لتدجين الصحافيين!
لأن حماية الصحافة من حماية السياسة، لم يعد في الإمكان السكوت، لا أمام التدجين، ولا أمام منطق "السياق القطعاني العام".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها