لم ينتبه الرأي العام، أو يتوقف، أمام الجدل السياسي المثير والمميز الذي دار بين شخصيتين مهمتين ودالتين من موقعهما في الحياة العامة والحياة السياسية اللبنانية.
أثبتت أحداث الأيام المنصرمة منذ الاثنين الماضي تميّز وتألق البطريرك الماروني، الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، بالتقاطع مع أرملة المغدور السيدة ميشلين سليمان.
لا يمكن الدفاع أو القبول، في أي شكل من الأشكال، بالتفرد المتزايد والمتنامي، الذي يتولاه ويقوده حزب الله ومحور الثامن من آذار على القرار في لبنان في العقدين الأخيرين.
حضور الحريري الصاخب، خلال أسبوع ذكرى والده حمل أكثر من إشارة. فهو أراد ان يقول لمن يهمه الأمر، ولكل المراقبين والفاعلين المحليين والخارجيين "إنني الشخصية والزعامة الأقوى حضوراً وشعبية..
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث