مرّ قرابة الأسبوعين على قصف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق، ولا يزال العالم يتحزر عن حجم الرد الإيراني ومكانه ومدى تناسبه مع تغير القواعد الجديدة للعبة التي فرضتها إسرائيل.
في أسوأ كوابيسه لم يكن ليتصور بوتين، على الأرجح، أن يوقت الإرهابيون هجومهم على المجمع التجاري بعد أيام من نجاح سيناريو الإنتخابات في تحقيق نسبة الأصوات القياسية التي رسمها لفوزه.