مقولة الفساد...فاسدة

مقالات الكاتب


المشهد الميديوي فما زال يراوح عند عتبة الفساد، وأقصى ما يُنتجه خياله هو رندوحة "ويني الدولة"، في الوقت الذي تُخرج فيه المنظومة يومياً أفلاماً مشوقة حتى الموت


المشهد العنصري وإن كان متكرراً وليس وليد اليوم ولا محصوراً بلعبة كرة السلة، له مسوغات في السياسة وليس في الرياضة.



بدلاً من أن تُصاغ القضايا على شكل إختبار أخلاقي للناس كان من الممكن أن تقديمها بقالب توعوي يجنبنا مشهداً يبدو فيه المسؤول عن البرنامج قاضياً في محكمة تفتيش

تبدو معظم الدراسات دعايات إعلانية يترجمها القارئ المقتنع بها سلوكاً إستهلاكياً في أروقة المتاجر التي باتت تُخصِص زاوية لهم

إستيقظنا في اليوم الأول من 2017 على معطى جديد في حياتنا الإجتماعية: داعش يقتل وبعضنا يبرر

لا تبدو القيم المتبادلة والمواقف ضمن الوسط الفايسبوكي نتيجة تراكم واعٍ تجاه بعض القضايا، بقدر ما تبدو موضة فكرية متداولة تحت زخم التفاعل والضغط الممارس بشكل لاواعٍ