مقالات الكاتب
تطغى الاعمال السورية على جداول المحطات اللبنانية، فيما لم تبادر شاشتا "ام تي في" و"الجديد" لشراء أي عمل مصري أو لبناني صرف، ودخلا في مغامرة مع الدراما السورية، في ظل تراجع أسعار الدراما السورية نتيجة احجام الشاشات الخليجية عن شرائها.
تؤكد خريطة العروض في هذا الموسم أن السوق اللبناني، هو البوابة الأهم للدراما السورية بعدما تراجعت المبيعات في دول الخليج
إرضاءً لذوق الشباب وتماشياً مع متطلبات العصر التقنية، تعتزم إدارة الإذاعة، حسب مديرها، إطلاق الموقع الرسمي للإذاعة قريباً، حيث سيكون هناك بث حي طيلة الـ24...
ايبسوس لـ"المدن": نلتزم بالمعايير والإرشادات المعتمدة دولياً... و"جي اف كي" لـ"المدن": نستغرب التفاوت بالأرقام والنتائج الظاهرة في الإحصاءات
مدير الأخبار والبرامج السياسية في "إم تي في": "قناتنا لا تحمل اي ضغينة ولا تهاجم أي محطة او وسيلة اعلامية زميلة، انما تنتقد اداء او سلوكاً مهنياً غير مقبول ولا يؤدي سوى للفتن".
"ام تي في"، التي بدا انعكاس الازمة المالية على برامجها كبيراً، بموازاة امتداد الازمة على مساحة القنوات اللبنانية ككل
تتطلع وزارة الإعلام، بعد نفض غبار الأداء التقليدي عنها وانخراطها المتأخر في العالم الإفتراضي، الى "إعادة هيكلة موقعها الرسمي وتحديثه بطرق تقنية عالية الجودة".
ليس صحيحاً أن الجسمي "فال شؤم" على بلدان غنى لها. فعندما أراد تخصيص صوته للغناء لبعض البلدان العربية، فإنه أراد تخفيف القلق عن ناسها، وضخ جرعات من التفاؤل والاصرار على الحياة فيها.
دياب لـ"المدن": "نعتبر أن الموجة 104.1 هي موجة مقرصنة، وتشوه سمعة إذاعة صوت الشعب وقيمتها الإعلامية والفنية منذ 30 عاماً بصفتها إذاعة للشعب
المذيع الذي اوقف بتاريخ 14 تشرين الأول/اكتوبر الحالي، كان قد حول الاذاعة الى "بورنو مسموع"، وهي أولى الحالات التي تُرصد في لبنان، كونه "إستباح فضاء إذاعته لبث هرطقات إباحية علنية إلى المستمعين لفترة زمنية إمتدت خمسة شهور متتالية".