شامي أنا
سلام حمودأحتفظ بها في ذاكرتي، كما أريد، كما نلتقط صورة فوتوغرافية لنحبس اللحظة.وهل سألني أحدهم يوماً حين سُرق حلمي بإقتناء بيت صغير في أحد الحواري القديمة وقضاء آخر أيام حياتي فيه لا يحق لأي كائن أن يجتزأ من حياتي حلمها. رائحتها التي لا أخطئها. هواؤه...



