أرقام السياحة متفاوتة.. لكن الميلاد ورأس السنة "بخير"
الكلام "الرسمي" حول وضع السياحة والحجوزات، ينفيه بعض موظفي الفنادق والمطاعم، الذين يؤكدون لـ " المدن" بأن الحجوزات لعيدي الميلاد ورأس السنة بلغت 100% لعام 2015.

مقالات الكاتب

الكلام "الرسمي" حول وضع السياحة والحجوزات، ينفيه بعض موظفي الفنادق والمطاعم، الذين يؤكدون لـ " المدن" بأن الحجوزات لعيدي الميلاد ورأس السنة بلغت 100% لعام 2015.

إستورد لبنان من الصين منذ مطلع العام الحالي وحتى شهر تشرين الأول، 29 ألف و703 طن صافي، بقيمة 229 مليون و845 ألف دولار، في حين صدر 1 طن صافي، بقيمة 14 ألف و144 دولار.

حملة وزارة الصحة أدت حتى الآن، وبحسب رئيسة مصلحة الصيدلة في الوزارة كوليت رعيدي، الى خفض أسعار الأدوية عموماً بنسبة 50%، وأسعار أدوية الأمراض المزمنة بشكل خاص، بنسبة 20%.

الى حين حسم خيار الترحيل أو الحرق أو أي حل آخر، تبقى سوق السمك في الكرنتينا متضررة من أكوام النفايات التي تزيد من عبء مطابقة السوق لمواصفات الصحة والقانون. وفي جميع الأحوال، تبقى الكرنتينا مقصداً لتجار السمك ليلاً ونهاراً..

لا أحد يرحم، لا الدولة ولا أصحاب مولدات الكهرباء الخاصة ، عبارة يرددها أهالي الضاحية الجنوبية لبيروت، مستنكرين الفواتير المرتفعة التي يسددونها لقاء الإشتراكات. فبحسبهم بات ضرورياً الإنتفاض في وجه مافيات المولدات، التي تحظى بغطاء سياسي صريح.

في ظل غياب الحد الأدنى من دور الدولة على مستوى تنظيم قطاعي النقل العام والخاص، وفي ظل التواطؤ المنهجي على دور النقل المشترك، يتكشف يوماً إثر يوم أن المتضررين من هذا الغياب كثر. وهؤلاء لا يقتصرون على المواطنين الذين يدفعون أثمان ذلك بطرق متعددة. ذاك أ...

حفلات رأس السنة هذا العام، لا تختلف كثيراً عن الحفلات في السنوات الماضية، من حيث أسعار البطاقات الخيالية. تبدأ البطاقات بسعر 200 دولار للشخص الواحد، لتزيد عن ألف دولار في حفلات الطبقة المخملية . وفي هذه الحفلات، لا مكان لمتوسطي الدخل، فعائلة من أربعة...

ظاهرة إقتصادية سلبية تتمدد وسط العاصمة بيروت. إغلاق المحال التجارية والمطاعم أصبح حالة عامة. مؤشرات الخسائر الفادحة بدأت تتفاقم مع بداية الأزمة السورية، منذرة بوقوع الأسوأ على الاستثمارات التي كانت شاهدة على كل التغيرات السياسية منذ العام 2005 حتى ال...

لكل منطقة لبنانية ميزة تجعلها مختلفة عن المناطق الأخرى. منطقة الشياح (الضاحية الجنوبية) لها ميزة جعلتها مقصد فقراء بيروت. محال الألبسة والأحذية والمواد المستعملة (البالات) تسيطر على معظم شوارع هذه المنطقة.

شاب واحد من بين 3 شباب عاطلون عن العمل في لبنان. هذا ليس تخميناً، وإنما نتيجة دراسة صدرت أخيراً للبنك الدولي تشير إلى ارتفاع نسبة البطالة بين الشباب إلى 34 في المئة خلال العام الحالي. هذه النسب والأرقام تعكس واقعاً يلف كل الأراضي اللبنانية، ويضم كل ا...