شريط كورين شاوي... مداواة مبالغة السينما في "صنع سينماها"
وكأن كورين شاوي تعمدت صنع شريط ينقض، تفصيلاً نظير تفصيل وعنصراً في مقابلة عنصر

مقالات الكاتب

وكأن كورين شاوي تعمدت صنع شريط ينقض، تفصيلاً نظير تفصيل وعنصراً في مقابلة عنصر

(حضرة) المدير العام الأستاذ عبد اللطيف قطيش... قرأت على هذه الصورة خبر نعي في باب الوفيات. وأقحمت في ذهني لقب الحضرة مماشياً عبداللطيف الذي عرفته قبل نصف قرن من الزمن، في جَده الهازل والضاحك.

فالانتحار "الأناني"، بحسب دوركهايم، وخلافاً للانتحار الغيري "الإسلامي"، مسرحه المدن

لم يكد الموقع الحكومي ينشر المقال حتى تلقفه مراسل صحيفة سعودية لندنية في موسكو ولخصه

حين يرجئ رئيس الجمهورية استشاراته "المُلزمة"، لا يتستر على انتهاجه التقليد الاستخباراتي الأسدي في استباق تشكيل الحكومة من وراء ظهر النواب

إن لم ينشأ الحكم عن الانقسام المشروع، فمصير الدولة التصدع "قيادات" بائسة.

يكاد ينعقد إجماع على أن المخرج الآمن هو تأليف حكومة خبراء

وحين خطت الحركة السورية خطواتها الأولى، باغتتها الأجهزة البوليسية والعسكرية، بهجوم استئصالي لا هوادة فيه.

الحق أن هذا هو الإنجاز الكبير الذي يُحسب للحركة المدنية والوطنية، وليس ذاك الذي يزعمه الزعماء، أي حمل الحكم على إجراءات معلقة ومشكلة.

أعربت المذيعة المتدفقة عن عجبها من قدوم شوفي، وهو على أغلب ظنها وظننا درزي وجنبلاطي، إلى ساحات بيروت