حين رسم أمجد علم سوريا.. الأحمر
شيرين حايك هو اليوم الأول من النشاط الخاص بالأطفال السوريين في مركز أنقذوا الطفولة بمنطقة العبور في ضواحي القاهرة. أقفُ قربَ الباب لأستقبل الأطفال، بلهجتي السورية التي غابت عن بعضهم ممن بدأ يتكلم اللغة المصرية، بعدَ دمجه في المدارس هناك.عملت مع المجم...










