فلسطينية أميركية تصمّم "عودتها": مغامرة وجودية في لعبة فيديو
فتاة تمشي في طريق مقفرة تبدو بلا نهاية، تبحث عن إشارة لتحل لغزاً من ماضٍ دفين. تطالعها مقتطفات من أفكار وأحاسيس يغطيها غبار الزمن، فتتساءل عن سبب وجودها في ذاك المكان والزمان.

مقالات الكاتب

فتاة تمشي في طريق مقفرة تبدو بلا نهاية، تبحث عن إشارة لتحل لغزاً من ماضٍ دفين. تطالعها مقتطفات من أفكار وأحاسيس يغطيها غبار الزمن، فتتساءل عن سبب وجودها في ذاك المكان والزمان.

ما يقترحه فيلم "تدمر" لمونيكا بورغمان ولقمان سليم، هو دخول فعلي إلى عالم ذاك السجن السوري الجهنمي. والدخول هنا يعني مشاركة المساجين أحاسيسهم الجسدية بتفاصيلها لدرجة الشعور بالغثيان

شهدت الأسابيع الماضية عودة للتظاهرات والإعتراضات في شمال الولايات المتحدة ضد مشروع إنتاج أنبوب غاز ضخم سيصل ولاية داكوتا بالأراضي الكندية. ويقول مناهضو المشروع أنه يؤذي الحياة البرية

قد يصعب على الأميركيين اليوم تقبل الرابط بين الإسلام والبلوز، ربما لأن الإسلام في أذهان غالبيتهم هو دين محافظ ويرفض الموسيقى. لكن رفض قبول أي نوع من تأثير للإسلام في النسيج المعقد والغني للثقافة الأميركية، في ظل”شيطنة“ الدين الإسلامي،

العبور في معرض أعمال بتيبون، هو بمثابة إعادة النظر في التاريخ الحديث للولايات المتحدة وتفكيك رموز مئات الإعلانات والخطابات والرسائل الأميركية، التي صنعت ذلك التاريخ في عقول الناس ونفوسهم

في حديث ملفت أمام الكاميرا، يفند جايمس بالديون، أحد أهم المفكرين الأميركيين، مفهوم "الزنجي". في تلك المادة الأرشيفية التي تعود إلى العام 1963، يقول بالدوين إن على البيض التمحيص في تاريخهم لفهم سبب إختراعهم مفهوم "الزنجي"

ملفتة في الفيلم مشاهد الرسوم الكاريكاتورية والتي تحاول تقريب فكرة "البرنامج" ورمزية مواجهة يوسف للسلطة

بمزيج بين الفكاهة، الإستعراض والمعلومات العلمية، تنقل ستيفانس وسبرينكل الصراع من أجل حماية الطبيعة من الأعمال الصناعية الملوثة إلى منحى جديد. وهذا ما تستعرضه الفنانتان/الناشطتان في فيلم وثائقي بعنوان: "وداعاً جبل غولي"

"ستيفان زفايغ، وداعاً أوروبا" (2016)، للمخرجة الألمانية ماريا شرادر، يروي المراحل الأخيرة من حياة الكاتب النمساوي الشهير الذي عُرف برواياته القصيرة (مثل: 24 ساعة في حياة امرأة) والسير الذاتية (ماري أنطوانيت).

تجربة مشاهدة فيلم، أياً كان المخرج، هي تجربة أُحادية الإتجاه، أي أن الفيلم هو ما ينتقل من الشاشة إلى مُشاهد يجلس أمامها. لكن الراحل عباس كياروستامي، قلب تلك المعادلة رأساً على عقب