لا يمكن فصل هذا العدوان عن الوضع الداخلي لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، الذي يواجه أزمة سياسية خانقة، إلى جانب توتر علاقاته مع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
يقول بري: "يوم طلب منا الموافقة على اتفاق وقف الحرب، قالوا: وافقوا على الاتفاق وسنعيد بناء ما تهدم". التزم لبنان بالاتفاق، بينما الجهات الضامنة لم تلتزم بوعودها.
بري في حديث إلى "المدن": "قمنا بواجباتنا في الانتخابات البلدية في بيروت، وأمّنا التوازن، إلى درجة أنه لا يجوز الاستمرار في توصيفنا كثنائي شيعي، بل نحن ثنائي وطني".
أهم ما خرجت به الزيارة إعلانُه من الرياض، رفع العقوبات عن سوريا، في بداية مسار لن يتحقق بين ليلة وضحاها لكنه يجعل من المملكة شريكًا لتركيا وقطر في صنع سلام سوريا وازدهارها.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث