(لم يعدْ هناك وطنٌ)، هذا قول حقّ، بعدما تحوّل السوري إلى مجرد مفردة مُستهجنة في بطاقة الهوية، أو تهمة مريبة في جواز السفر، بينما ملايين السوريين، وبعد عام 2011، اضطروا للخروج من بلدهم، خوفاً من التعرّض للاضطهاد بسبب انتماءاتهم.
بالتأكيد لن تكون الانتخابات الرئاسية السورية المقبلة، نقطة انعطاف حقيقي باتجاه طريق الصواب، وطيّ صفحة العشر العجاف، في وقت لم تفرز المعارضة فيه قيادة بديلة تتمتّع بالشفافية والجديّة، أمام المجتمع الدولي، بل بقيت رهينةَ أجندات ...
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث