يأتي ارتفاع أسعار المواد التموينية كمشهد جديد من مشاهد الكارثة المعيشية التي يعيشها السوريون، حيث يُعتقد أن العام 2024 سيكون عام الجوع بامتياز، نظرا للتداعيات الكبيرة التي سيخلقها توقف برنامج الأغذية العالمي.
تلجأ رغد وهي أم لتوأم، إلى الحليب البقري لتغذية طفليها بعد أن عجزت أسرتها عن تأمين حليب الأطفال بسبب سعره الباهظ وتدني المدخول الشهري لزوجها، والذي لا يتجاوز ال400 ألف ليرة سورية أي ما يعادل 30 دولاراً.
يأتي القانون الجديد الذي أقره النظام السوري بما يخص استثمار الممتلكات المصادرة، ليسدل الستار على أموال معارضي النظام وآلاف المهجرين، حيث يستفيد النظام من غياب أصحاب الحقوق، لشرعنة الاستيلاء عليها وإدارتها.
قال سكان من ريف دمشق ل"المدن" إنهم استبعدوا من تلقي المساعدات الإغاثية الأممية التي يقدمها برنامج الأغذية العالمي بالتعاون مع منظمة الهلال الأحمر المقربة من النظام السوري، ما يجعل مئات العائلات تفقد آخر مصدر متاح للحصول ...
بعد حلّ شركة فاغنر المملوكة لرجل الأعمال يفغيني بريغوجين في سوريا، بقي مصير شركات التنقيب المقربة من زعيمها يفغيني بريغوجين مثل شركات "فيلادا"، "ميركوري" و"كابيتال" مجهولاً.