يدرك السوريون اليوم أنهم كبروا ثمانية أعوام كاملة، وأن اختلافهم ازداد وتعمق، أطفال خرجوا من منظومة طلائع البعث وآخرون غرقوا فيها، شبان موزعون بين الموت على الجبهات، كل الجبهات، الموت في السجون، أو الغربة على تدرج ألوان قسوتها!
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث