هجمات متتالية على أكبر القطاعات الاقتصادية، الفيول وشركة الكهرباء، البنزين والمنشآت، شركات الخليوي، المصارف، مصرف لبنان، طيران الشرق الأوسط والحبل على الجرار.
كان متوقعاً بعد عودة رؤساء الحكومة الثلاث السابقين إلى لبنان، واجتماعهم مع رئيس الحكومة سعد الحريري. صدور بيان يكون وقعه كنداء المطارنة الموارنة في أيلول عام 2000.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث