مقالات الكاتب

الطلاب المستقلون والنادي العلماني واللوائح التغييرية اكتسحت نتائج انتخابات الجامعة اليسوعية، في انتصار جديد لانتفاضة 17 تشرين.. الجامعات الخاصة، أحجار دومينو تسقط على رؤوس أحزاب الطائفية والمنظومة الحاكمة

أحزاب السلطة لأول مرّة في تاريخ الجامعة تنسحب من المعركة التي لو خاضوها لكانت ستطحنهم.

بات يشكل المستقلون عن الأحزاب الذين انخرطوا في ثورة 17 تشرين هم الأقوى انتخابياً في الجامعات الكبرى.

لا نعرف كيف نعيش الأيام أو نحاكي الواقع الجديد الذي قد يتسع لما تبقى من أحلامنا. والحلم الأسمى والأكبر يبقى العودة إلى بيروت.

نتخوف من الأحزاب التي تروّج بأنها معارضة، وتحاول استغلال الثورة لصالحها. لكنها في الحقيقة ركن من أركان المنظومة أو الستاتيكو السلطوي.

تقارب قوّة التمثيل الطلابي بين القطبين التقليديين غالباً ما يقود إلى الاحتقان وتصاعد النعرات.

يبدو أن الهدف من مشروع قانون تشريع زراعة حشيش الكيف لأغراض طبية، دعائي وانتخابي في البقاع.

أي "استقلال" والنظام بمختلف أطرافه يفرض علينا التبعيّة والذل أمام دول خارجية؟