الأوضاع التي يعيشها السكان ضمن الحصار في بلدات ومدن ريف حمص الشمالي، من منطقة الحولة حتى مدينة الرستن، تفرض على المفاوضين القبول بأي مكسب جديد للأهالي.
الاستعجال والتقدم نحو مدينة ديرالزور للحصول على انتصار معنوي، كلّف قوات النظام انهياراً وحصاراً للسخنة، لتصل قوات "داعش" المتقدمة عبر البادية إلى عمق خطير بالنسبة للنظام، وتسيطر مجدداً على بلدة القريتين، في ريف حمص.
انقضى يوم كامل على وصول اللاجئين السوريين من جرود بلدة عرسال اللبنانية، إلى بلدة الرحيبة السورية في القلمون الشرقي، بعد سفر طويل ومتعب وأكثر من تأجيل وتلويح بإنهاء الاتفاق الذي أدى إلى عودتهم من المخيمات.
وقالت مصادر مقربة من فصائل المعارضة الموجودة في البادية لـ"المدن": "بالفعل تقدمت قوات النظام في 9 حزيران/يونيو وسط البادية انطلاقاً من محورين؛ الأول من العليانية والثاني من جنوبي تدمر لتلتقي في منطقة رأس الوعر التي تبعد ...
استطاعت قوات النظام، الخميس، وصل مناطق سيطرتها جنوبي تدمر مع مواقعها في وادي السبع بيار في ريف دمشق الشمالي الشرقي، بعد انسحاب تنظيم "الدولة الإسلامية" من تلك المناطق الاستراتيجية
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث