دخلت مصر في مواجهة غير تقليدية مع التنظيمات المتشددة في عهد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ما أدى إلى سقوط آلاف الضحايا والمصابين بين صفوف قوات الجيش والشرطة والمدنيين.
منذ صدور حكم البراءة الأخير بحق الرئيس المخلوع حسني مبارك من تهمة قتل المتظاهرين، والأنباء التي سرت عن قرب عودة مبارك لإكمال حياته في حي مصر الجديدة بجوار قصر الإتحادية الرئاسي حيث يتواجد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي
خلال يوم واحد فقط، أسقط مجلس النواب المصري عضوية النائب محمد أنور السادات، وهاجم رئيسه علي عبدالعال صحيفة "الأهرام"، وتقدم نيابة عن أعضاء المجلس ببلاغ إلى النائب العام ضد الكاتب الصحافي إبراهيم عيسى وجريدته "المقال"
قبل شهرين لم يكن مجلس النواب طرفاً رسمياً في معركة ترسيم الحدود مع المملكة، ولكن قبل نهاية 2016 بيوم واحد، واستباقاً لحكم "الادارية العليا" أحالت حكومة شريف اسماعيل الإتفاقية إلى البرلمان، لتلقي بالكرة في ملعبه.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث