تُتبع الروائية السورية روزا ياسين حسن، روايتها السابقة "الذين مسّهم السحر"، والتي تواءمت مع مقدمات الحراك السوري في 2011. بنص جديد أكثر خصوصية، بعنوان "بين حبال الماء"
في العام 2003، عرض فيلم "طوفان في بلاد البعث" لعمر أميرلاي، الذي ألهم الكثيرين من صناع السينما الشباب في سوريا، ومنهم طلال ديركي، وهذا واضح في سياق فيلم "عن الآباء والأبناء"
منذ اندلاع أحداث الثورة السورية سنة 2011، غرقت وسائل التواصل الاجتماعي بمئات الصور ومقاطع الفيديو القصيرة، كمواد خام استمدت منها وسائل الإعلام معلوماتها، ومادتها البصرية عما يجري في سوريا،
بعد غياب دام عشرين سنة، يعود المخرج التركي الإيطالي فرزان أوزبيتيك إلى موطنه، ليطلق فيلمه الجديد "اسطنبول الحمراء"، عن رواية بنفس الأسم، كتبها المخرج نفسه باللغة الإيطالية، قبل أن يقرر تحويلها إلى فيلم،
من حيث المبدأ، كل ما سبق، لا يمكن أن يكون فيلماً إيرانياً، أو على الأقل لا يمكن تصوير هذه القصة، داخل إيران، وتحت سيف معاييرها الرقابية المعروفة، لن تبدو مقنعة رغم كل الحيل المتاحة، أو المبتكرة
منذ نهاية 2012 يلاحق المقداد شخصياته الثلاث الرئيسة، الطفلة نور في درعا، وعدنان الناشط السلمي في أحياء حلب الشرقية، وأبو يعرب قائد إحدى كتائب "الجيش السوري الحر"، المقاتلة على أطراف حلب الشرقية.
تتنقل روزا ياسين حسن في روايتها الجديدة "الذين مسهم السحر" الصادرة عن دار الجمل 2016، بين قصص السوريين، المنسوجة في ربيعهم الذي عاشوه مطلع العام 2011، مستعرضةً قصص أبطالها المتقاطعة، يوحدهم السحر الذي جرفهم جميعاً
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث