لا يظهر الإيرانيّون منذ حلولهم في بلد اللجوء والهجرة أيّ حاجة لإحياء الأعياد والمناسبات الدينيّة، تلك الأعياد والمناسبات التي يُحتفى بها في بلدهم الأصليّ على نحو محموم.
تضمّ العراضة العموميّة على الرصيف البحريّ البيروتي صورًا لـ66 شخصيّة حظيت كلّ منها بنبذة عربيّة وإنكليزيّة قصيرة مُختصرة لصاحبها، أو صاحبتها. واستلّت النبذات من منشورات سابقة للجامعة ولم تُعَدّ خصيصًا لهذا العرض في الشارع
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث