رضيع لم يتجاوز السنتين من عمره كان ضحية اعتداء جنسي من زوج الأم و"زبائنها"، يُترك لألمه ينازع حياتاً بدايتها انتهاك. يبكي الطفل استسلاماً للألم وربما انتصاراً عليه. مشهد قاس مع تفاصيل خاصة إضافية تتداولها الوسائل الإعلامية
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث