إن تركوفوبيا لبنان في أيلول 2020، أقرب ما يكونون إلى "عثمانيين سلبيين"، يريدون التفلت من سلطنة من وهم، هي سلطنة الإسلاموفوبيا التي تستلبهم، ومن "رهاب التاريخ".
المقارنة بين "الحوثيين" وبين "حزب الله" ضروريّة، لكن الركون اليها، وحدها يدخلنا في أخطاء كثيرة.فعلاوة على أنّ اليمنيين يقدّرون بخمسة أضعاف اللبنانيين، والزيديين غير الاثني عشريين، فليس هناك نموذج تنظيمي للأحزاب والفصائل ...
هل ختمت بكركي أحاديثها؟ ليس جاري الكلام طبعاً عن اعتصام سيّدها بحبل الصمت. فالاسهابْ صفة للبطريرك الحالي كما كان الاقتضاب من صفات البطريرك السابق. وكلّما تمادى الشغور في الكرسيّ الأوّل
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث