منذ بضع سنوات، وفي ذروة صعود مشروع الهيمنة الثقافية لحزب الله، نشرت جريدة "الأخبار" عدداً من المقالات عن الجامعة، فصوّرتها كاختراق إمبريالي لمجتمع مقاوم
لماذا "داعش" وليس بشار؟ ما الذي أثاره هذا التنظيم ولم يثِره القتل اليومي للنظام السوري؟ وما هي الفرضية أو الحساسية التي انتهكتها "داعش" ولم يمسّ بها بشار رغم قتله عشرات الآلاف وذبحهم وتهجيرهم؟