كقارئة، بعيدًا عن فنّ الترجمة، أعتقد أن مشروع غينسبرغ، بصفته شاعرًا وبصفته وكيلا ووسيطًا لمعظمهم، ومن خلال الرسائل والمقدّمات والقصائد والسيرة أعتقد أنّه الشخصيّة المحوريّة الأكثر حيويةً وجوهريةً في هذا الجيل.
"لا غنى عن الجسد وثقافته في كتابة النص الأدبي، على أن يأتي ذلك ضمن سياق النص، من دون الوقوع في مطب الافتعال"، تقول لينا لـ"المدن"، "عالم الرواية شاسع يبيح للكاتب اختبار كافة أدواته، أساليبه، مواضيعه".
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث