الفيلم تعرض للمنع في مهرجان القاهرة 2011 حيث هدد بعض المعارضين بإحراق دار الأوبرا إذا عرض الفيلم، كون المخرج، بحسب هؤلاء، محسوب على النظام. كما مُنع عرض الفيلم بسبب ضغوط المعارضة في مهرجان دبي 2012
يخبره ابنه أن المعارضة هي التي تحمل السُلَّم بالعَرض، أما الموالاة فهي التي تحمل السُلَّم بالطول. بينما الشعب هو السُلَّم - الطرف الثالث الخاسر في هذه الحرب
المسرحية خالية من أي حدث... الحدث الوحيد هو قدوم زائرة (صديقة) الى منزل الزوجين ضمن لعبة مسرحية، فهي لم تأت من الخارج كما هو من المفروض واقعيا بل خرجت أو تجلت كوهم
شكلت إغراء (ناهد علاء الدين ) في النصف الثاني من الستينيات من القرن الماضي وطوال عقدي السبعينيات والثمانينات تقريباً رمز الإغراء في السينما السورية، وكانت الأكثر جرأة في السينما العربية
يتحدث العرض عن الشاب "عزيز" القادم من قرية نائية ليغسل شرف عائلته الذي "وسخته" أخته بزواجها من شاب من خارج طائفتها، في بداية وصوله للمدينة يواجه "عزيز" مونولوج السائق "أبو هيثم" الذي يروي مشاهداته لبنات هذا الجيل
المقارنة بين مجتمع "باب الحارة" وما يحدث في الرقة التي يسيطر عليها تنظيم "داعش"، تقود إلى أن المسلسل لا يعدو كونه معادلاً فنّياً لما يجري في الشرق والشمال السوري، سواء في قضايا السياسة أو المجتمع
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث