في خريف 2019، لم تحصُل ثورةٌ. حصلت حركةٌ شعبيّةٌ نمَت بسرعةٍ ثمّ راحت تتهاوى حينَ ظهَرَ أمرٌ لا يبدو اليومَ عصيّاً على التفسير: وهو رُسوبُها في امتحان العصيان المدني.
الذكاءَ الاصطناعيَّ الذي انبثق من حال "الذاكرة" وأخذ يطرقُ أبواب "التفكير" شيئاً بَعْدَ شيءٍ بدأ ينذر بإغناءِ ابنِ آدم عن مزيّة الفكر هذه، بما فيها بُعْدُها "الإبداعيُّ". ذاك هو جوهرُ التحوّل التاريخيّ.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث