حجم الخط
مشاركة عبر
شن تنظيم "الدولة الإسلامية" هجوماً على منطقة الرهجان الخاضعة لسيطرة "هيئة تحرير الشام" في ريف حماة الشرقي، في وقت أعلنت فيه "قسد" عن صدّ هجوم لـ"داعش" على حقل "كونيكو" النفطي، بينما سيطرت "تحرير الشام" على بلدة أرمناز، في ريف إدلب.
وقالت مواقع معارضة، الإثنين، إن التنظيم شن هجوماً سيطر فيه على منطقة الرهجان، في ريف حماة الشرقي، تزامناً مع عمليات "الهيئة" ضد قوات النظام في المنطقة، وأشارت إلى أن التقدم جاء بعد فتح ثغرة للتنظيم من قبل قوات النظام، وسط اشتباكات تدور حالياً في المنطقة بين الطرفين.
وقالت مصادر إعلامية، إن التنظيم سيطر على قرى الشاكوسية وأبو لفة وتفاحة والحسناوي، وذلك بعد اشتباكات مع "قاطع البادية" في "تحرير الشام"، فيما قالت مصادر أخرى، إن "مقاتلي الهيئة يحاصرون مجموعات تنظيم الدولة في منطقة الرهجان في ريف حماة الشمالي، وتجري مفاوضات لتسليم سلاحهم وأنفسهم".
من جهته، قال مسؤول التنسيق وممثل المجالس المحلية شرق حماة ريان الأحمد، لمواقع معارضة، الاثنين، إن التنظيم سيطر على قرى "الرحراحة وسرحة والجندية ورسم النفيذة" التابعة لناحية السعن، مشيراً إلى توجه مدنيين برفقة عناصر من التنظيم نحو قرية الرهجان، المسيطر عليها من قبل "تحرير الشام".
ورجح الأحمد، أن العدد يقدر ما بين 300 إلى 400 مسلح ومدني، ترافقهم أسلحة ثقيلة من دبابات ورشاشات، فيما أفاد ناشطون أن العشرات من عناصر التنظيم يحاولون العبور من ناحية عقيربات إلى الرهجان برفقة نازحين، حيث تجري مفاوضات مع "الهيئة" من أجل تسليم سلاحهم.
على صعيد آخر، سيطرت "تحرير الشام" الاثنين، على كامل بلدة أرمناز، شمال غربي مدينة إدلب، عقب اشتباكات مع حركة "أحرار الشام الإسلامية" و"فيلق الشام". وقال ناشطون، إن اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة استمرت لساعات في البلدة، انتهت بانسحاب "أحرار الشام" و"فيلق الشام"، وسيطرة "الهيئة"، فيما قال "الحزب الإسلامي التركستاني" في بيان، إن عنصرين له جرحا بإطلاق نار من عناصر "أحرار الشام" في أرمناز، كما قتل مقاتل من "فيلق الشام".
وفي دير الزور، أعلنت "قسد"، الاثنين، أن قواتها صدت هجوماً معاكساً لـ"داعش" على حقل "كونيكو" التابع لناحية خشام، شمال شرقي ديرالزور، ما أدى لمقتل عنصرين اثنين من الأخير.
وفي السياق، قالت المتحدثة باسم "عاصفة الجزيرة"، ليلى العبدالله، إن قواتها سيطرت على قرية الصعوة التابعة لناحية الكسرة، شمال غربي ديرالزور، بعد اشتباكات مع التنظيم. وفي ما يخص المعارك الدائرة بناحية الصور باتجاه بلدة مركدة، أشارت العبدالله، إلى أن قوات "قسد" سيطرت على 17 مزرعة وعدد من القرى، وتهدف لمحاصرة عناصر التنظيم في البلدة.
وقالت مواقع معارضة، الإثنين، إن التنظيم شن هجوماً سيطر فيه على منطقة الرهجان، في ريف حماة الشرقي، تزامناً مع عمليات "الهيئة" ضد قوات النظام في المنطقة، وأشارت إلى أن التقدم جاء بعد فتح ثغرة للتنظيم من قبل قوات النظام، وسط اشتباكات تدور حالياً في المنطقة بين الطرفين.
وقالت مصادر إعلامية، إن التنظيم سيطر على قرى الشاكوسية وأبو لفة وتفاحة والحسناوي، وذلك بعد اشتباكات مع "قاطع البادية" في "تحرير الشام"، فيما قالت مصادر أخرى، إن "مقاتلي الهيئة يحاصرون مجموعات تنظيم الدولة في منطقة الرهجان في ريف حماة الشمالي، وتجري مفاوضات لتسليم سلاحهم وأنفسهم".
من جهته، قال مسؤول التنسيق وممثل المجالس المحلية شرق حماة ريان الأحمد، لمواقع معارضة، الاثنين، إن التنظيم سيطر على قرى "الرحراحة وسرحة والجندية ورسم النفيذة" التابعة لناحية السعن، مشيراً إلى توجه مدنيين برفقة عناصر من التنظيم نحو قرية الرهجان، المسيطر عليها من قبل "تحرير الشام".
ورجح الأحمد، أن العدد يقدر ما بين 300 إلى 400 مسلح ومدني، ترافقهم أسلحة ثقيلة من دبابات ورشاشات، فيما أفاد ناشطون أن العشرات من عناصر التنظيم يحاولون العبور من ناحية عقيربات إلى الرهجان برفقة نازحين، حيث تجري مفاوضات مع "الهيئة" من أجل تسليم سلاحهم.
على صعيد آخر، سيطرت "تحرير الشام" الاثنين، على كامل بلدة أرمناز، شمال غربي مدينة إدلب، عقب اشتباكات مع حركة "أحرار الشام الإسلامية" و"فيلق الشام". وقال ناشطون، إن اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة استمرت لساعات في البلدة، انتهت بانسحاب "أحرار الشام" و"فيلق الشام"، وسيطرة "الهيئة"، فيما قال "الحزب الإسلامي التركستاني" في بيان، إن عنصرين له جرحا بإطلاق نار من عناصر "أحرار الشام" في أرمناز، كما قتل مقاتل من "فيلق الشام".
وفي دير الزور، أعلنت "قسد"، الاثنين، أن قواتها صدت هجوماً معاكساً لـ"داعش" على حقل "كونيكو" التابع لناحية خشام، شمال شرقي ديرالزور، ما أدى لمقتل عنصرين اثنين من الأخير.
وفي السياق، قالت المتحدثة باسم "عاصفة الجزيرة"، ليلى العبدالله، إن قواتها سيطرت على قرية الصعوة التابعة لناحية الكسرة، شمال غربي ديرالزور، بعد اشتباكات مع التنظيم. وفي ما يخص المعارك الدائرة بناحية الصور باتجاه بلدة مركدة، أشارت العبدالله، إلى أن قوات "قسد" سيطرت على 17 مزرعة وعدد من القرى، وتهدف لمحاصرة عناصر التنظيم في البلدة.

التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها